Saturday, December 10, 2016

5 مواقف فظيعة تقعين فيها عند طبيبة التوليد.. إكتشفيها


تبدأ معظم النساء في إستشارة طبيبة التوليد أو طبيب نسائي بعد البلوغ، لأنها الوحيدة التي تستطيع أن تساعدك على اكتشاف بعض المشاكل الصحية التي يصعب تشخيصها بنفسك واكتشاف إذا كانت خطيرة أو مجرد مشكل نسائي لا يعد مصدر قلق، فالتقارير والإتبارات النسائية تعد من أكثر الأشياء المحرجة التي تخجل معظم النساء في الحديث عنها، إليك 7 مواقف فظيعة لن تقعي فيها إلا عند طبيبة التوليد.
1- جو كثيف في العيادة:
تعد زيارتك لطبيبة نسائية مصدر قلق لما ستكشفه بخصوص المشكل النسائي الذي تعانين منه، في حين عند وصولك إلى عيادتها ستجدين الكثير من النساء والأمهات ببطون متضخمة، وأحيان ثنائي زوجين متحمسين لفكرة حضور الموجات فوق الصوتية، حتما ستفكيرن في العودة يوم آخر لكن هذه الأجواء تعد روتينية في جميع عيادات أطباء النساء.
2- تدور الكثير من الأفكار في رأسك:
بمجرد اقتراب دورك لمقابلة الطبيبة يبدأ دماغك الجري 100 ميلا في الساعة، تتساءلين بإستمرار هل ملابسي الداخلية نظيفة؟ هل قمت بالإستحمام قبل المجيء؟ هل ستقوم بفعل شيء يؤلم؟.. والكثير من الأفكار التي ستطارد قبل الدخول.
3- الوقت الذي لن يمر:
فور دخولك وإكتشاف صف طويل، ستحولين إنتباهك لتصفح جميع المجلات والصحف المنتشرة على الطاولة، لأن وقت الإنتظار يطول كلما فكرت في مروره بسرعة.
4- أسئلة محرجة:
قد وصل دورك أخيرا، ستواجهين طبيبة تبتسم وتطرح الكثير من الأسئلة المحرجة، وغالبا ما ستدخلين في دوامة الزهايمر، إما أنك نستي تاريخ آخر دورة شهرية لك أو لا تعرفين نطق الكلمات لشرح المشكلة التي تعاني منها.
5- الهلام الشهيرة الذي سينتشر في جسمك:
بعد الثتبيت في كرسي الفحص، تصب الطبيبة الجل الشهير على بطنك لنقل الموجات فوق الصوتية، إحساس سيجعلك تحسين بالتبول الفور نظرا لبرودة الجل على الجلد الساخن، غير أنه سينتشر في جميع أنحاء جسمك لأنه يصعب التخلص منه أو امتصاصه بواسطة المناديل الورقية.

0 comments

Post a Comment